شموع نهر الحنين
شموع نهر الحنين
شموع نهر الحنين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» رغَمٌ بعدكَ .. !
محمود سامى البارودى Emptyالثلاثاء 31 ديسمبر - 19:52 من طرف افريست

» روح وجافي وحب وحب ثاني
محمود سامى البارودى Emptyالأربعاء 19 أكتوبر - 0:09 من طرف mostafa

» نور ونار
محمود سامى البارودى Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 23:59 من طرف mostafa

» مجموعة فتاوى للدكتور علي جمعة في مسجد السلطان حسن
محمود سامى البارودى Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 23:51 من طرف mostafa

» حصرياااااااااااااااااااااا فلم كباريه
محمود سامى البارودى Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 22:15 من طرف mostafa

» قلب واحد ما يكفى حبك
محمود سامى البارودى Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 19:33 من طرف mostafa

» عظمة القران
محمود سامى البارودى Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 19:18 من طرف mostafa

» مفاتيح يصعب علينا إمتلاكها ...
محمود سامى البارودى Emptyالأربعاء 12 أكتوبر - 22:01 من طرف mostafa

» لغة العيون
محمود سامى البارودى Emptyالأربعاء 12 أكتوبر - 22:00 من طرف mostafa

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلانى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 55 بتاريخ الإثنين 25 نوفمبر - 8:23

 

 محمود سامى البارودى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تائب الى الله
مشرف
مشرف



عدد المساهمات : 11
نقاط : 36
تاريخ التسجيل : 02/08/2009

محمود سامى البارودى Empty
مُساهمةموضوع: محمود سامى البارودى   محمود سامى البارودى Emptyالأحد 29 نوفمبر - 13:38

________


محمود سامي باشا بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري شاعر مصري





ولد في 27 رجب1255 هـ / 6 أكتوبر1839 م في حي باب الخلقبالقاهرة لأبوين من أصل شركسي من سلالة المقام السيفي نوروز الأتابكي (أخي برسباي). . وكان أجداده ملتزمي إقطاعية إيتاي البارودبمحافظة البحيرة ويجمع الضرائب من أهلها. يعتبر البارودي رائد الشعر العربي الحديث الذي جدّد في القصيدة العربية شكلاً ومضموناً، ولقب باسم فارس السيف والقلم.

نشأ البارودي في أسرة على شيء من الثراء والسلطان، فأبوه كان ضابطا في الجيش المصري برتبة لواء، وعُين مديرا لمدينتي بربرودنقلة في السودان، ومات هناك وكان محمود سامي حينئذ في السابعة من عمره.


دراسته


تلقى البارودي دروسه الأولى في بيته، فتعلم القراءة والكتابة، وحفظ القرآن الكريم، وتعلم مبادئ النحو والصرف، ودرس شيءًا من الفقه والتاريخ والحساب، حتى أتم دراسته الابتدائية عام1267هـ/ 1851م، ثم انضم وهو في الثانية عشرة من عمره بالمدرسة الحربية سنة 1268هـ / 1852م، فالتحق بالمرحلة التجهيزية من المدرسة الحربية المفروزة وانتظم فيها يدرس فنون الحرب، وعلوم الدينواللغةوالحسابوالجبر، بدأ يظهر شغفًا بالشعر العربي وشعرائه الفحول، حتى تخرج من المدرسة المفروزة عام 1855 م برتبة "باشجاويش" ولم يستطع استكمال دراسته العليا، والتحق بالجيش السلطاني.


حياته العملية



العمل بالخارجية


عمل بعد ذلك بوزارة الخارجية وسافر إلى الأستانة عام 1857 م، وتمكن في أثناء إقامته هناك من إتقان التركيةوالفارسية ومطالعة آدابهما، وحفظ كثيرًا من أشعارهما، وأعانته إجادته للغة التركيةوالفارسية على الالتحاق بقلم كتابة السر بنظارة الخارجية التركية وظل هناك نحو سبع سنوات 1857-1863. ولما سافر الخديوي إسماعيل إلى العاصمة العثمانية بعد توليه العرش ليقدم آيات الشكر للخلافة، ألحق البارودي بحاشيته، فعاد إلى مصر في فبراير1863 م، عينه الخديوي إسماعيل معيناً لأحمد خيري باشا على إدارة المكاتبات بين مصر والأستانة.


العودة للعسكرية


ضاق البارودي برتابة العمل الديواني وحنّ إلى حياة الجندية، فنجح في يوليو عام 1863م بالانتقال من معية الخديوي إلى الجيش برتبة بكباشي، وأُلحقَ بآلاي الحرس الخديوي وعين قائدالكتيبتين من فرسانه، وأثبت كفاءة عالية في عمله.

وفي أثناء ذلك اشترك في الحملة العسكرية التي خرجت سنة (1282 هـ / 1865م) لمساندة الجيش العثماني في إخماد الفتنة التي نشبت في جزيرة كريت، واستمر في تلك المهمة لمدة عامين أبلى البارودي بلاء حسنًا، وقد جرى الشعر على لسانه يتغنى ببلده الذي فارقه، ويصف جانبًا من الحرب التي خاض غمارها، في رائعة من روائعه الخالدة التي مطلعها:
أخذ الكرى بمعاقد الأجفانوهفا السرى بأعنة الفرسانوالليل منشور الذوائب ضاربفوق المتالع والربا بجرانلا تستبين العين في ظلماتهإلا اشتعال أسِنَّة المران
(الكرى: النوم، هفا: أسرع، السرى: السير ليلاً، المتالع: التلال، ضارب بجران: يقصد أن الليل يعم الكون ظلامه).


وبعد عودة البارودي من حرب كريت تم نقله إلى المعية الخديوية ياور خاصًا للخديوي إسماعيل، وقد ظل في هذا المنصب ثمانية أعوام، ثم تم تعيينه كبيرًا لياوران ولي العهد "توفيق بن إسماعيل" في (ربيع الآخر 1290هـ = يونيو 1873م)، ومكث في منصبه سنتين ونصف السنة، عاد بعدها إلى معية الخديوي إسماعيل كاتبًا لسره (سكرتيرًا)، ثم ترك منصبه في القصر وعاد إلى الجيش.

ولما استنجدت الدولة العثمانية بمصر في حربها ضد روسيا ورومانيا وبلغاريا والصرب، كان البارودي ضمن قواد الحملة الضخمة التي بعثتها مصر، ونزلت الحملة في "وارنة" أحد ثغور البحر الأسود، وحاربت في "أوكرانيا" ببسالة وشجاعة، غير أن الهزيمة لحقت بالعثمانيين، وألجأتهم إلى عقد معاهدة "سان استفانوا" في (ربيع الأول 1295هـ / مارس 1878م)، وعادت الحملة إلى مصر، وكان الإنعام على البارودي برتبة "اللواء" والوسام المجيدي من الدرجة الثالثة، ونيشان الشرف؛ لِمَا قدمه من ضروب الشجاعة وألوان البطولة.

وكان أحد أبطال ثورة عام 1881 م الشهيرة ضد الخديوي توفيق بالاشتراك مع أحمد عرابي، وقد أسندت إليه رئاسة الوزارة الوطنية في 4 فبراير1882 م حتى 26 مايو 1882 م.

بعد سلسلة من أعمال الكفاح والنضال ضد فساد الحكم وضد الاحتلال الإنجليزي لمصر عام 1882 قررت السلطات الحاكمة نفيه مع زعماء الثورة العرابية في 3 ديسمبر عام 1882 إلى جزيرة سرنديب (سريلانكا).


حياته في المنفى


ظل في المنفى بمدينة كولومبو أكثر من سبعة عشر عاماً يعاني الوحدة والمرض والغربة عن وطنه، فسجّل كل ذلك في شعره النابع من ألمه وحنينه. وفي المنفى شغل البارودي نفسه بتعلم الإنجليزية حتى أتقنها، وانصرف إلى تعليم أهل الجزيرة اللغة العربية ليعرفوا لغة دينهم الحنيف، وإلى اعتلاء المنابر في مساجد المدينة ليُفقّه أهلها شعائر الإسلام.وطوال هذه الفترة قال قصائده الخالدة، التي يسكب فيها آلامه وحنينه إلى الوطن، ويرثي من مات من أهله وأحبابه وأصدقائه، ويتذكر أيام شبابه ولهوه وما آل إليه حاله، ومضت به أيامه في المنفى ثقيلة واجتمعت عليه علل الأمراض، وفقدان الأهل والأحباب، فساءت صحته، بعد أن بلغ الستين من عمره اشتدت عليه وطأة المرض وضعف بصره فقرر عودته إلى وطنه مصر للعلاج، فعاد إلى مصر يوم 12 سبتمبر1899 م وكانت فرحته غامرة بعودته إلى الوطن وأنشد أنشودة العودة التي قال في مستهلها:
أبابلُ رأي العين أم هذه مصرُفإني أرى فيها عيوناً هي السحرُ

وفاته


بعد عودته إلى القاهرة ترك العمل السياسي، وفتح بيته للأدباء والشعراء، يستمع إليهم، ويسمعون منه، وكان على رأسهم شوقي وحافظ ومطران، وإسماعيل صبري، وقد تأثروا به ونسجوا على منواله، فخطوا بالشعر خطوات واسعة، وأُطلق عليهم "مدرسة النهضة" أو "مدرسة الأحياء توفي البارودي في 12 ديسمبر1904 م بعد سلسلة من الكفاح والنضال من أجل استقلال مصر وحريتها وعزتها.


من آثاره


ديوان شعر في جزئين، مجموعات شعرية سُميّت مختارات البارودي، جمع فيها مقتطفات لثلاثين شاعرا من الشعر العبّاسي، مختارات من النثر تُسمّى قيد الأوابد، نظم البارودي مطولة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام، تقع في أربعمائة وسبعة وأربعين بيتا، وقد جارى فيها قصيدة البوصيري البردة، قافية ووزنا وسماها، كشف الغمّة في مدح سيّد الأمة، مطلعها :
يا رائد البرق يمّم دارة العلمواحْد الغَمام إلى حي بذي سلم

مؤلفات عن محمود سامي البارودي

نفوسة زكريا - البارودي حياته وشعره- القاهرة 1992.
السماح عبد الله – مختارات من شعر محمود سامي البارودي – مكتبة الأسرة – القاهرة ، 2005 .
علي الحديدي - محمود سامي البارودي شاعر النهضة- مكتبة الأنجلو المصرية- القاهرة 1969.
شوقي ضيف – البارودي رائد الشعر الحديث – دار المعارف – القاهرة 1988م .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محمود سامى البارودى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محمود سامى البارودى
» حوار مع صديقي الملحد للدكتور مصطفي محمود
» حصريا :: النجم محمود الشريعى مبأتش تلزمنى 2009 دراما جامده حزينه تحميل مباشر وعلى أكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شموع نهر الحنين :: المنتدى العام :: شخصيات من التاريخ-
انتقل الى: