شموع نهر الحنين
شموع نهر الحنين
شموع نهر الحنين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» رغَمٌ بعدكَ .. !
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالثلاثاء 31 ديسمبر - 19:52 من طرف افريست

» روح وجافي وحب وحب ثاني
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالأربعاء 19 أكتوبر - 0:09 من طرف mostafa

» نور ونار
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 23:59 من طرف mostafa

» مجموعة فتاوى للدكتور علي جمعة في مسجد السلطان حسن
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 23:51 من طرف mostafa

» حصرياااااااااااااااااااااا فلم كباريه
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 22:15 من طرف mostafa

» قلب واحد ما يكفى حبك
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 19:33 من طرف mostafa

» عظمة القران
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالثلاثاء 18 أكتوبر - 19:18 من طرف mostafa

» مفاتيح يصعب علينا إمتلاكها ...
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالأربعاء 12 أكتوبر - 22:01 من طرف mostafa

» لغة العيون
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالأربعاء 12 أكتوبر - 22:00 من طرف mostafa

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلانى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 40 بتاريخ السبت 8 أبريل - 5:04

 

 الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اوان الورد
عضو ماسى
عضو ماسى



عدد المساهمات : 57
نقاط : 165
تاريخ التسجيل : 02/08/2009

الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Empty
مُساهمةموضوع: الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة   الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة Emptyالأربعاء 25 نوفمبر - 8:28

غياب الثقة بين الأزواج: حالة مرضية أم انطباعات مترسبة؟
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الزوجان بحاجة للثقة في بعضهما حتى يضمنان نجاح مشروع الزواج

الرياض: ماجدة عبدالعزيز
باختلاف الزمان والمكان تضل الثقة بين الزوجين هي أساس الأسرة ومنهلها لاستمرار الحياة الزوجية والتي أن اختلت اختل كل شيء معها بين الزوجين حتى لو كان الزواج قد أثمر وجود أطفال أو أي مشاريع مشتركة أخرى.
وأوضحت استشارية العلاج النفسي الدكتورة أريج المعلم أن إيجاد الثقة بين الزوجين ليس هدفا بل أمنية يتمناها كلا الزوجين وهي التي تقود إلى تحقيق الهدف من الزواج وهو الاستقرار النفسي والأمان الأسري والبيئة الدائمة التي يفترض أن يتسم بها الزواج إذ إن الثقة هي سبب والاستقرار هو نتاج هذا السبب.
وقالت إن عدم الثقة ليس شعورا وإنما سلوك، وهي مسألة نفسية تبدأ بفكرة فعاطفة فسلوك، مثال على ذلك انعكاس الانطباع الأول في المعاملة فإذا كان الانطباع الأول عن الشخص جيد فسوف ينعكس ذلك على التعامل معه وينطبق ذلك أيضا على الانطباع السيئ وهكذا، والثقة بين الزوجين هي نتاج أفكار أخذها كل شخص عن الآخر، وعند فقدانها أو تعثرها نبدأ في العلاج بتعديل هذه الأفكار. وبالنسبة لفقدان الثقة لابد أن يكون هناك أسباب ولمعرفة ذلك نحاول علاج الحالة فنعطي لكل من الزوجين ورقة ليكتب كل منهما كل شيء بالتفصيل ورؤية كل منهما عن الآخر وما سبب فقدانه ثقته في الطرف الآخر بعدها نناقش الأمر بموضوعية وعقلانية مع كل طرف ثم يأتي العلاج الجماعي وهو جمع الزوجين ببعضهما للحوار حتى وإن احتد النقاش بينهما، ونجد أن 10% من الحالات تحل المشكلة ويعود الزوجان لبعضهما، ففي داخل كل إنسان نفس تحركه ولا بد أن يتحرك الشخص بعقله وجسده ولابد من العقلانية والتفكير بروية، والربط بين هذه الأشياء يساعد على اتخاذ القرارات السليمة.
وأضافت أن الخبرات السابقة للزوجين تلعب دورا فيصعب على أحدهم التخلص منها ويأتي الشك أو انعدام الثقة بعد الزواج بسبب واقعي وملموس، نتيجة بعض المواقف التي تحدث بعد الزواج أو لمشكلة معينة تتطلب تدخل الإرشاد الأسري وتحل في وقتها وينتهي الأمر، لكن لدى البعض يكون الأمر حالة مرضية نتيجة خبرات سابقة أما من انعدم ثقته بنفسه أو من أفكار سلبية وقد يعاني من مشكلة بينه وبين نفسه، ولم يرب تربية سليمة فذلك الشخص يحتاج لعلاج.
وبالنسبة للحلول أشارت المعلم إلى أن أساس كل شيء الوقاية وكيف يقي الشخص نفسه من الشك وانعدام الثقة بالطرف الآخر؟ ويسري ذلك على كل من حوله بحسن الظن بالله قال تعالى في الحديث القدسي "أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"، وبالتفاؤل قال الرسول صلى الله عليه وسلم "تفاءلوا بالخير تجدوه"، والإنسان يجد نفسه في الصورة التي يضعها فيها والإيمان بالقضاء والقدر كل ذلك يعمل على تهيئة الإنسان لنفسه تهيئة سليمة قادرة على التعامل مع الآخرين بشكل طبيعي ومتزن، وكلمة مستحيل غير موجودة في قاموس الحياة فهناك علاج لكل حالات انعدام الثقة بين الزوجين إذا ما كان لديهم الرغبة الحقيقة في استمرار العلاقة الزوجية والبحث عن حلول والقضاء على مسببات انعدام الثقة بينهم.
وأكد استشاري الإرشاد الأسري مشاري السبيلة أن الثقة بالنفس تشكل سببا رئيسياً للنجاح في الحياة الزوجية السليمة، وقال إن الثقة العالية بالنفس هي طوق نجاة لكلا الزوجين من جميع الإضرابات التي تكدر صفو الحياة الزوجية وكلما زادت بينهما كلما كانت حياتهما سعيدة وخالية من جميع الأمراض الزوجية كالخيانة والاستغلال فضعف الثقة لدى أحد الزوجين يؤدي إلى الحزن والاكتئاب والضياع والغضب والخوف وعدم الاطمئنان للطرف الآخر والاستغلال والخيانة.
وأضاف أن شعور الزوجة بعدم ثقتها بنفسها يأتي نتيجة لعدة عوامل أهمها الأسرية خاصة في مجتمع محافظ كمجتمعنا لا تستطيع المرأة التعبير فيه عن مشاعرها لوالدتها فكيف لزوجها؟ أيضا النظرة الدونية لها وعدم وجود جهة مختصة ترعى حقوقها سواء جهة حكومية أو خيرية أو خاصة مما يجعلها في موقف ضعف وخوف دائم، يضاف إلى ذلك نظرة المجتمع للمرأة والتي مازالت قاصرة على الإمتاع الجسدي والمالي وإذا اختل أحدهما ينتج عنه العديد من المشاكل ومنها الخيانة والتهديد بالطلاق والاعتداء والزواج بأخرى، لذا فإن نوع المعاملة التي تلقاها المرأة في بيئتها الاجتماعية ونوع الضغوط والخبرات السلبية المتراكمة لديها يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس.
وأشار إلى أن الله تعالى أودع في النفس الإنسانية العديد من القدرات والإمكانيات، التي توفر لها حصانة ضد المؤثرات والصدمات البيئة والأسرية، فإذا لم يحسن الزوجان الاستفادة من هذه القدرات والإمكانيات وتوجيهها إيجابياً فسوف تتحول الحياة الزوجية، وخاصة عند المرأة كونها الحلقة الأضعف- إلى شقاء وتعاسة، وقد يكون كلا الزوجين شركاء في ذلك، ونتيجة لذلك يميل أحد طرفي العلاقة وخاصة الرجل إلى الخيانة والخيانة لا تقتصر على النظرة السلبية وهي الاتصال الجسدي وإنما كما يذكر المختصون كل ما من شأنه أن يعبر عن وجود علاقة غير شرعية خارج إطار الزواج، حيث تشير إحدى الدراسات إلى أن اكتشاف خيانة أحد الزوجين يشكل ما نسبته 25% من مجموع الحالات المترددة لمراكز الإرشاد الزواجي، وهناك مؤشرات تدل على وقوع الخيانة منها تبرير أحد الزوجين بالعمل والانشغال به على حساب زوجته أو زوجها، والتغيرات في طبيعة العلاقة الجنسية بين الزوجين وأيضا الحرمان العاطفي خاصة لدى الزوجة وأخيرا التغير في الاهتمامات والميول وأهداف كل منهما.
ويذكر السبيلة أن للخيانة بين الزوجين مظاهر عدة أولها الاستغلال المادي للزوجة ونلحظ انتشاره في السنوات الأخيرة خاصة للنساء اللواتي يعملن أو يرثن مالا فيطالب الزوج بهذا المال كحق من حقوقه رغم أنه المكلف شرعا وعرفا بالنفقة،و تتعرض الزوجة للضغط والابتزاز من قبل الزوج بطريقة مباشرة أو غير مباشرة بالتهديد بالطلاق أو الكذب والخداع المغلف بكلمات الحب والاشتياق، أيضا بالاستيلاء على راتب الزوجة كاملاً، أو أن يفرض عليها أن تخصص له جزءا منه بدون وجه حق، وأخذ توكيل عام للتصرف بكل ما تملك الزوجة، وقد يقوم بعض الأزواج بالاحتيال على زوجته في استثمار الراتب أو المال والاستفادة من عوائد هذا الاستثمار، وأيضا استغلال اسم زوجته في العمليات البنكية والأسهم والقروض. كل هذا بدون علم زوجته ويصل بكثير من الأزواج أن يتزوج امرأة أخرى من أموال زوجته الأولى.
ويقدم حلولا تنطبق على أغلب المشاكل الزوجية بما فيها انعدام الثقة بين الزوجين، ويقول إنه ينبغي قبل العلاج أن يتجه التفكير للوقاية فدرهم وقاية خير من قنطار علاج، والمشكلة لدينا أننا نفكر في حلول وقتية،حيث تكون أشبه بالمسكن المؤقت ثم نعود كما كنا وأكثر ولذا يجب أن يكون الحل على أكثر من مستوى وكل يقوم بدوره وفقاً لبرنامج متكامل مدروس ومخطط له، فكل جهة يجب أن تقوم بدورها، بدءا من المناهج المدرسية والتي يجب أن تتضمن بعض التوجيهات العملية وإصدار مناهج خاصة بمهارات الحياة ومهارات الحياة الزوجية هدفها تثقيف الطلاب تثقيفا منضبطا وممنهجا، وهذا من اختصاص وزارة التربية والتعليم، ويكمن الدور الإعلامي بمختلف وسائله في نشر الوعي الأسري المدروس، وأيضا تفعيل الدورات التدريبية المتخصصة في الحياة الزوجية والأسرية والثقة بالنفس وتطوير الذات من قبل مراكز تنشأ لهذا الغرض أو تقوم الجمعيات والمؤسسات الخيرية ووزارة الشؤون الاجتماعية بهذه الخطوة لما لها من دور كبير في تعديل بعض السلوكيات غير المرغوب فيها.
أما المدرب المعتمد للتنمية الذاتية والاستشاري الأسري الدكتور عبدالله العويرضي فيرى أن الحوار بين الزوجين هو الأساس لبداية أسرة سليمة وعلاقة زوجية ناجحة وقال إن الحوار بين الزوجين هو بداية انطلاقة الأسرة والمقصود بالحوار هو الحوار الصريح بين الزوجين وفق صراحة مقننة وفي حدود معينة حتى لا تفقد الثقة بينهما، مثلا عدم البوح بالعلاقات السابقة لأحد الطرفين أو لكليهما، حتى لا يثير الشك، أيضا على الزوج أو الزوجة العاملة أن تبعد مشاكل العمل عن البيت والتي قد يرجع أحدهما المشاكل التي تحدث داخل البيت بمشاكل العمل خاصة إذا كان العمل في قطاع خاص فستثار مسألة الخوف وعدم الأمان وما إلى ذلك، لذا يجب ألا يقال كل شيء ويبقى لكل شخص خصوصيته ويظل لكل واحد منهم ملفاته السرية.
وأضاف في مجتمعنا ربما تضعف علاقة الزوجين ببعضهما قبل الزواج، وتنعدم الثقة بينهما وقد تكون مثار للشك والريبة، فطبيعة المجتمع تفرض ذلك، والمجتمع يتحكم في مستوى الثقة بين الناس بشكل عام وبين الزوجين بشكل خاص، خاصة أن ثقافة مجتمعنا ذكورية تمنح الرجل الحق في كل شيء وتنشئة تنشئة خاطئة، والشك عذاب يقود للدمار وهو أسوء عقاب من الله سبحانه وتعالى فنجد بعض الزوجات يفتشن الجوال ويراقبن الإنترنت والبريد الإلكتروني وهذه طريقة غير مجدية لأن سياسية المنع تولد العناد وقد يبحث أحدهم عن طرق سرية وغير ذلك.
وأشار إلى أن كل زوجة تعرف طريقة للتعامل بها مع زوجها والمرأة تعرف عقلية زوجها والرجل لا يرغب في أن تكون الزوجة وصية عليه ولا أن تأمره بطريقة مباشرة والله تعالى قال "إن كيدكن عظيم" والكيد هو الذكاء وليس الشر لذا على المرأة أن تتعامل بذكاء مع زوجهاوللخروج من نفق انعدام الثقة والذي يقود لنهاية الأسرة وتفكك العائلة يذكر العويرضي أن الحلول موجودة من خلال الاستفادة من التقنية المتاحة مثل برامج التدريب الأسرية ومشاريع التوفيق بين الزوجين وبيوت الخبرة ومواقع الإنترنت المتخصصة، أيضا الاستشارات التي تساعد الزوجين كثيرا في حل العديد من المشاكل وليس انعدام الثقة فقط.
وتبين الأخصائية الأولى الاجتماعية النفسية بالمستشفى العسكري بالرياض منيرة الذويب أن الثقة نسبية لدى بعض الأزواج فيقول أحدهم أنا أثق في زوجتي ولكن لا أسمح لها بأن تذهب للسوق لوحدها، بينما هناك رجل يثق في زوجته ثقة تجعله يدعها تسافر لوحدها، وهناك من يقول أنا أثق في زوجتي ولكن لا أثق في قدرتها على تدبير البيت وتدريس أبنائي وهكذا، وتفاوت الثقة هذا يعود لاختلاف مفهوم الثقة عند الرجل وليس مرتبطا بمستوى التعليم، كما أن معايير الثقة تختلف من شخص لآخر ومعايير الثقة بين الزوجين تعود لأمزجة البعض، كانت لديَّ حالة سيدة تعدى عمرها الأربعين وزوجها أذاقها العذاب بشكه فيها وهددها بالقتل أكثر من مرة ورفع عليها المسدس بشكل يومي علما أنه مهندس مثقف تلقى تعليمه في أوروبا هذا النوع من الشك يسمى "الغيرة المرضية" وهي حالة مرضية تتطلب العلاج بالأدوية وبالتنويم في المستشفى لأنه يشكل خطرا على نفسه وعلى من حوله.
وأضافت أن المجتمع وللأسف يصدق أو يميل للشك في المرأة ولا يعترف بوجود مرض الشك لدى الرجل، كما تعزز ثقافة المجتمع للرجل إطلاق الأحكام دون التأكد وإتاحة الفرصة للمرأة للدفاع عن نفسها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحوار بين الزوجين هو الأساس لتكوين أسرة سليمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 53نصيحه تشعلل الحب بين الزوجين
» تعلم اداب الاختلاف فى الحوار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شموع نهر الحنين :: منتديات الاسرة :: منتدى الحياة الزوجية-
انتقل الى: